الموت بالنسبة لي مهلا وهل أنا حية؟؟
هذا السؤال الذي ينبغي أن يطرح...
الموت رحمة بالنسبة لي رحمة من الحياة ..رحمة من الموت ليس موت أعضاء بدني..بدني أصلا ومند ولادتي جثة هامدة أثقلتها مرارة الحياة....بل موت قلبي ...موت عقلي....
والأهم هو أنني شيعت جنازتيهما منذ زمن ولّى...زمن كنت فيه طفلة ..أجل طفلة لا تعرف معنى الحزن...حياة لا نطاق فيها لا للأفكار أو المشاعر...حياة لم تدنسها قساوة الحياة...حياة كنت أعيش فيها على أمل أن أستيقظ في الغد...خلافا للان أعيش أملة ألا أصبح.....بالذنوب قد أغرقتني...وتجاوزت حدود البراءة...والدموع قد أغرقت جفناي..بعد أن كلت شفتي من حمل تلك الضحكة..ضحكة مفعمة بالحياة تساقطت أرضا دكا...ضحكت مر عليها خريف بائس..فولت صفراء....أجل ضحكة صفراء...ضحكة لا تدوم الا في وجوههم..وتتحول الى رغبة في الموت سراا....عذاب حكمت به علي الأيام لماذا يازمن؟؟..لماذا دمرت براءة أحلامي؟...لماذا!!!؟؟؟
عد بي ...أرجوك احجز لي محلا ها هناك..هناك في أفق يعرف الرحمة ..في زمن لن يغدر بي..زمن لن يجرحني..زمن لن يتلاعب بي...لن يزيدني هما وألما...زمن لن أكون فيه نكرة...زمن ترافقني اليه طفولتي..ااااهات منك ياطفولتي..لمذا ترحلين؟؟؟!!!أين هو وعدك الصادق!!!!وعدتني بأن أكون رفيقة دربك..ذهبت ولّيت سرابااا...سرابا لم أجد حتى حطامه....دعيني معك ولو ليوم أخير...لن أتمنى أن أعيش بعده!!!!واحسرتااااه عليك ياماضي.....ماذا عساي أقوول ...أو أفعل وأنا حجر وهبه الله نعمة الحركة...وأنا زاوية مظلمة من الحياة..وأنا صرخات ذلك العذاب...عذاب فراقك ...عذاب الطفولة...طفولة بريئة ليس لها من ذنب غير تمني السعادة....هاقد جف القلم...أعلم يقال أن القلم ينوب عن القلوب...لكن ليس قلمي فقد اعتزل الحياة...سال حبه دما على ورقتي هذه..قلمي الحزين ...رفيق دربي الأخير....أنت أيظا ياقلمي تخونني..وتتركني لعبة بأيدي الأقدار؟؟؟
قلمي مل الكتابة ويداي ملتا الخط....قلبي مل تلك النبظات المتألمة...أذناي ملتا سماع تلك الكلمات!!!!!فلماذا لا أرتاح ويرتاح قلبي...!!!!؟؟لمذا لاأخرج من دائرة الحزن هذه!!!!واعجباااه.....لم تعد أذناي تتنغمان الا بصوت العذاب صوت أولاءك المساكين الذين يطلبون الرحمة!!!!!...وأنا لا ألعب غير دور المتفرجة ويالي من متفرجة حقاا أتقنت دوري....فمتى سيحين موعد التمام شملي..بترابي..!!! أجل ترابي ...... متواي الأول و الأخير!!!هاهي ذي اهاتي تشق طريقي لعالم محسوس أجل واقعي....ربما سأصمت حتى لا يحاكمني الزمن بالسجن لأعوام أخرى في هذا العالم البائس الخالي من الضمير!!!!!!!!نقطة نهاية....نقطة محملة بأحر الأشواق الى أعز شخيا دنيا....الى متى سأنتظر ذالك الموعد..ص على قلبي...شخص أردفته دوامة الموت غريقا..جتة صامتة قبلي....فمتى ..!!!!!!؟؟؟؟؟؟
هذا السؤال الذي ينبغي أن يطرح...
الموت رحمة بالنسبة لي رحمة من الحياة ..رحمة من الموت ليس موت أعضاء بدني..بدني أصلا ومند ولادتي جثة هامدة أثقلتها مرارة الحياة....بل موت قلبي ...موت عقلي....
والأهم هو أنني شيعت جنازتيهما منذ زمن ولّى...زمن كنت فيه طفلة ..أجل طفلة لا تعرف معنى الحزن...حياة لا نطاق فيها لا للأفكار أو المشاعر...حياة لم تدنسها قساوة الحياة...حياة كنت أعيش فيها على أمل أن أستيقظ في الغد...خلافا للان أعيش أملة ألا أصبح.....بالذنوب قد أغرقتني...وتجاوزت حدود البراءة...والدموع قد أغرقت جفناي..بعد أن كلت شفتي من حمل تلك الضحكة..ضحكة مفعمة بالحياة تساقطت أرضا دكا...ضحكت مر عليها خريف بائس..فولت صفراء....أجل ضحكة صفراء...ضحكة لا تدوم الا في وجوههم..وتتحول الى رغبة في الموت سراا....عذاب حكمت به علي الأيام لماذا يازمن؟؟..لماذا دمرت براءة أحلامي؟...لماذا!!!؟؟؟
عد بي ...أرجوك احجز لي محلا ها هناك..هناك في أفق يعرف الرحمة ..في زمن لن يغدر بي..زمن لن يجرحني..زمن لن يتلاعب بي...لن يزيدني هما وألما...زمن لن أكون فيه نكرة...زمن ترافقني اليه طفولتي..ااااهات منك ياطفولتي..لمذا ترحلين؟؟؟!!!أين هو وعدك الصادق!!!!وعدتني بأن أكون رفيقة دربك..ذهبت ولّيت سرابااا...سرابا لم أجد حتى حطامه....دعيني معك ولو ليوم أخير...لن أتمنى أن أعيش بعده!!!!واحسرتااااه عليك ياماضي.....ماذا عساي أقوول ...أو أفعل وأنا حجر وهبه الله نعمة الحركة...وأنا زاوية مظلمة من الحياة..وأنا صرخات ذلك العذاب...عذاب فراقك ...عذاب الطفولة...طفولة بريئة ليس لها من ذنب غير تمني السعادة....هاقد جف القلم...أعلم يقال أن القلم ينوب عن القلوب...لكن ليس قلمي فقد اعتزل الحياة...سال حبه دما على ورقتي هذه..قلمي الحزين ...رفيق دربي الأخير....أنت أيظا ياقلمي تخونني..وتتركني لعبة بأيدي الأقدار؟؟؟
قلمي مل الكتابة ويداي ملتا الخط....قلبي مل تلك النبظات المتألمة...أذناي ملتا سماع تلك الكلمات!!!!!فلماذا لا أرتاح ويرتاح قلبي...!!!!؟؟لمذا لاأخرج من دائرة الحزن هذه!!!!واعجباااه.....لم تعد أذناي تتنغمان الا بصوت العذاب صوت أولاءك المساكين الذين يطلبون الرحمة!!!!!...وأنا لا ألعب غير دور المتفرجة ويالي من متفرجة حقاا أتقنت دوري....فمتى سيحين موعد التمام شملي..بترابي..!!! أجل ترابي ...... متواي الأول و الأخير!!!هاهي ذي اهاتي تشق طريقي لعالم محسوس أجل واقعي....ربما سأصمت حتى لا يحاكمني الزمن بالسجن لأعوام أخرى في هذا العالم البائس الخالي من الضمير!!!!!!!!نقطة نهاية....نقطة محملة بأحر الأشواق الى أعز شخيا دنيا....الى متى سأنتظر ذالك الموعد..ص على قلبي...شخص أردفته دوامة الموت غريقا..جتة صامتة قبلي....فمتى ..!!!!!!؟؟؟؟؟؟