أحـسُُُّ بقـلـبي يـبكي
تحـت جـنون الأمـطـار فـي الـمديـنهْ
كنـتُ خـلفـهـا.. ألاحـقـها
والـمـطرُ يـجلـدنــا..
كأنــنـا في بحـرٍ بـدون سـفـيـنهْ
بـدأتُ أقـتـربُ مـنهـا
وبـدأت تـغـرز بـقلـبي سـكـّـينهْ
حـيـن وصـلـتُ إلـيـها
وزخـات الأمـطــار تـعـصف بـنا
رأيـت بـأنـها حـزيـنـهْ.
آثـرت أن أسـألـها؟
لكـن خفـت أن أذكـرهـا
بـآلامـها الـدفــينهْ.
بـدأ حـزنـها يـدغـدغ قـلـبي
تـحـت نـشيــد الـمـطرْ
بـدأت تـبكـي بـلا انقــطاعٍ
وكـأن دمـوعـها مــطرْ
فتـجلّـى لـي وجـهـها الـحـزيـنُ كـالقــمرْ
تـستـجدي.. لـم أعـرف لـمَ؟
بـدون حـبٍّ.. وبـدون كـرهٍ..
وكـأن قـلـبهـا أصـبَح حـجـرْ.
فـي عينـيّ.. الـمـطر يتـساقـط زخـاتٍ
وفــي عيـنـيها.. حـبـات الــمـطر تــتـساقط شـجرْ.
فـتجـرح.. وتـدمـي.. الحـجرْ.
تحـت جـنون الأمـطـار فـي الـمديـنهْ
كنـتُ خـلفـهـا.. ألاحـقـها
والـمـطرُ يـجلـدنــا..
كأنــنـا في بحـرٍ بـدون سـفـيـنهْ
بـدأتُ أقـتـربُ مـنهـا
وبـدأت تـغـرز بـقلـبي سـكـّـينهْ
حـيـن وصـلـتُ إلـيـها
وزخـات الأمـطــار تـعـصف بـنا
رأيـت بـأنـها حـزيـنـهْ.
آثـرت أن أسـألـها؟
لكـن خفـت أن أذكـرهـا
بـآلامـها الـدفــينهْ.
بـدأ حـزنـها يـدغـدغ قـلـبي
تـحـت نـشيــد الـمـطرْ
بـدأت تـبكـي بـلا انقــطاعٍ
وكـأن دمـوعـها مــطرْ
فتـجلّـى لـي وجـهـها الـحـزيـنُ كـالقــمرْ
تـستـجدي.. لـم أعـرف لـمَ؟
بـدون حـبٍّ.. وبـدون كـرهٍ..
وكـأن قـلـبهـا أصـبَح حـجـرْ.
فـي عينـيّ.. الـمـطر يتـساقـط زخـاتٍ
وفــي عيـنـيها.. حـبـات الــمـطر تــتـساقط شـجرْ.
فـتجـرح.. وتـدمـي.. الحـجرْ.