حسناً ، لك أن تفهم الأمر كما تريد . لا تثق في نفسك .
إن
لم يكن لديك ثقة بذاتك , فستجد نفسك مجبراً على أن تثق في أي شخص من شأنه
أن يعتني بك . أو يمكنك أن تمضي في حياتك لدرجة ألا تعترف بأي قصور أو
جوانب ضعف أو أخطاء من جانبك . هناك بعض الناس إن لم يكن لديه ثقة مطلقة
بأنفسهم لا يكون لديهم ثقة إطلاقاً . وفي الواقع إن الثقة المطلقة بالذات
تعادل عدم الثقة على الإطلاق .
إنك بحاجة لأن تثق في نفسك لتحسن أداءك
، لتكون لديك القدرة على العطاء ، لتقبل الناس والأشياء ، لتحب الآخرين
،ولتتحرر من قيودك . إن إيمانك بذاتك هو أعظم قوة لديك .
إن إيمانك
بذاتك هو أهم دعم سوف تحظى به . فإذا كان الجميع يؤمنون بك دونك أنت ،
فإنك لن تخوض المخاطرة اللازمة في سبيل إيجاد هدفك في الحياة ، أو إنجاز
عملك ، أو إيجاد الحب الحقيقي .
إن ثقة الآخرين بك شيء هام ، ولكن
مهمتهم الوحيدة هي تذكيرك بأن تثق بنفسك ، لأن ثقة الآخرين لا تعني شيئاً
ما لم تكن واثقاً من نفسك .
قد تجد نفسك وحيداً في هذا الاتجاه ، حتى
لو نظرت خلفك للأيام الخوالي ، تتذكر عندما وقف الناس إلى جانبك ،
وامتدحوك واستحثوك لتحقيق النصر .
قد تزداد صعوبة ثقتك بنفسك عندما
لا تجد من حولك يولونك هذه الثقة ،ولكن ثقتك بذاتك هي – دائما- من صنعك
أنت ، إنها تصورك لأفضل ما فيك ، قبولك لذاتك، حلمك . إنك لا زلت قادراًً
على خلق هذه الثقة . فطالما فعلت ذلك ، وطالما ستحتاج لفعل ذلك .
إنك
أفضل شاهد على خبراتك ،إنك غالباً ما تكون الشاهد الوحيد على ذلك السر ،
سر تطويرك لذاتك و خبراتك الذي قد يُمكنك يوماً من تغيير العالم .
إن الذين يفعلون ذلك يؤمنون بأنفسهم برغم ما يواجهونه من صعاب .
لذلك كن على ثقة في عاطفتك.
كن على ثقة فيما وهبه الله لك . على ثقة في هدفك حتى عندما لا يكون لديك هدف .
**************
إنني مؤمن بذاتي
إنني مؤمن بما وهبه الله لي
إن
لم يكن لديك ثقة بذاتك , فستجد نفسك مجبراً على أن تثق في أي شخص من شأنه
أن يعتني بك . أو يمكنك أن تمضي في حياتك لدرجة ألا تعترف بأي قصور أو
جوانب ضعف أو أخطاء من جانبك . هناك بعض الناس إن لم يكن لديه ثقة مطلقة
بأنفسهم لا يكون لديهم ثقة إطلاقاً . وفي الواقع إن الثقة المطلقة بالذات
تعادل عدم الثقة على الإطلاق .
إنك بحاجة لأن تثق في نفسك لتحسن أداءك
، لتكون لديك القدرة على العطاء ، لتقبل الناس والأشياء ، لتحب الآخرين
،ولتتحرر من قيودك . إن إيمانك بذاتك هو أعظم قوة لديك .
إن إيمانك
بذاتك هو أهم دعم سوف تحظى به . فإذا كان الجميع يؤمنون بك دونك أنت ،
فإنك لن تخوض المخاطرة اللازمة في سبيل إيجاد هدفك في الحياة ، أو إنجاز
عملك ، أو إيجاد الحب الحقيقي .
إن ثقة الآخرين بك شيء هام ، ولكن
مهمتهم الوحيدة هي تذكيرك بأن تثق بنفسك ، لأن ثقة الآخرين لا تعني شيئاً
ما لم تكن واثقاً من نفسك .
قد تجد نفسك وحيداً في هذا الاتجاه ، حتى
لو نظرت خلفك للأيام الخوالي ، تتذكر عندما وقف الناس إلى جانبك ،
وامتدحوك واستحثوك لتحقيق النصر .
قد تزداد صعوبة ثقتك بنفسك عندما
لا تجد من حولك يولونك هذه الثقة ،ولكن ثقتك بذاتك هي – دائما- من صنعك
أنت ، إنها تصورك لأفضل ما فيك ، قبولك لذاتك، حلمك . إنك لا زلت قادراًً
على خلق هذه الثقة . فطالما فعلت ذلك ، وطالما ستحتاج لفعل ذلك .
إنك
أفضل شاهد على خبراتك ،إنك غالباً ما تكون الشاهد الوحيد على ذلك السر ،
سر تطويرك لذاتك و خبراتك الذي قد يُمكنك يوماً من تغيير العالم .
إن الذين يفعلون ذلك يؤمنون بأنفسهم برغم ما يواجهونه من صعاب .
لذلك كن على ثقة في عاطفتك.
كن على ثقة فيما وهبه الله لك . على ثقة في هدفك حتى عندما لا يكون لديك هدف .
**************
إنني مؤمن بذاتي
إنني مؤمن بما وهبه الله لي